ترشيح د.مصطفى فخر للسودان وفخر لدنقلا على وجه الخصوص

أين نحن من دعم دكتور مصطفى عثمان اسماعيل فى ترشيحه لمنص الامين العام للجامعه العربيه
السيره الزاتيه لدكتور مصطفى عثمان
وزير الخارجية السوداني السابق ومستشار الرئيس السوداني عمر البشير. حاصل على شهادة البكالوريوس في طب الأسنان من جامعة الخرطوم ومن ثم ماجستير في الكيمياء الحيوية بعدها نال الدكتوراه في نفس المجال من جامعة الخرطوم، مارس مهنته عام1978 في وزارة الصحة بالسودان ثم... عمل كمعيد في جامعة الخرطوم ومن بعدها أصبح محاضرا في كلية الطب سنة 1988 م وزير الخارجية السوداني في الفترة من 1998 حتي العام 2005 كانت قيادته للدبلوماسية السودانية في فترة كانت علاقات السودان الدولية في أزمة غير مسبوقة تاريخيا ويحمدون له تحسن علاقات السودان الخارجية الذي تزامن مع توليه لوزارة الخارجية.
المتابع للحركه السياسيه هذه الايام فى السودان يجد ان الهم الاول الزى يشغل الجميع هو فوز د.مصطفى عثمان بى الجامعه العربيه وأقول اننا من هذا المنتدى نؤيد وندعم هذه الفكره لاسيما وأن دكتور مصطفى هو من خيرة ما انجبة حوه السودانيه فهو ابن الشمال ودنقلا الذى نشاء فى رومى البكرى وهو يمثل محل فخر واعزاز لكل اهل الشمال ودنقلا على وجه الخصوص كيف لا وهو ياتى بعد الشهيد الزبير محمد صالح من حيث القيادات التى قدمت للوطن ما قدمه د.مصطفى للشمال لم يقدمه الرئيس الاسبق نميرى وتكفينا جامعة رومى البكرى .. وانا صراحه لى الشرف فى اننى التقيت به العديد من المرات عندما كنت امينا عاما لاتحاد طلاب جامعة النيلين وهو يقابلك باريحيه وسعت صدر تشعر وانت تجلس معه كانك تجلس مع صديق لك ليس مع وزيرا للخارجيه وهو الذى يساند قضايا الشباب وافكار الشباب والتقيت به ايضا عبر اتحاد ابناء دنقلا وهو الرئيس الفخرى للاتحاد.
أتمنى من الجميع ان يتبنو هذه الفكره النيره التى قدمها لنل على طبق من ذهب الاستاذ الهندى عز الدين وهو صاحب مبادرة ترشيح د.مصطفى لى منصب الجامعه العربيه شكرا الهندى عز الدين شكرا الاهرام اليوم ..شكرا احبابى فى منتدى الدوم
ودمتم سالمين