هكذا حللها اسحق احمد فضل الله ..وهذا جزء من رؤيتة ..
صفحة 1 من اصل 1
هكذا حللها اسحق احمد فضل الله ..وهذا جزء من رؤيتة ..
نشر بتاريخ الخميس, 09 آب/أغسطس 2012 13:00
٭.. وباقان في قناة الجزيرة أمس يقول: اتفقنا..
٭ ويحدد سعراً لضخ النفط.. ويعلن وقتاً لتوقيع الاتفاق
٭.. ولا اتفاق في حقيقة الأمر ولا أرقام!!
٭ هذا عن لقاء باقان وعبد الرحيم..
٭ وفي الساعة ذاتها من ظهر أمس .. كمال عبيد يقدم خطاباً مكتوباً للمجلس القيادي للمؤتمر الوطني.
٭ وخطاب كمال لا ينفي الاتفاق مع عرمان.. الخطاب ينفي اللقاء ابتداءً ويعلن أن الخرطوم لن تجلس للتفاوض.. مجرد التفاوض.. مع الحركة الشعبية.. ولا مع قطاع الشمال إلا بعد ....!!
٭ .. إلا بعد أن يفض الجنوب احتضانه لما يُسمى قطاع الشمال
٭ وإن السودان لن يجلس للحديث مع (قطاع الشمال) إلا بعد أن يتخلى عرمان ومجموعته عن الاسم هذا..
٭.. وعن كلمة (تحرير السودان)..
٭ وإلا بعد أن يحصل عرمان على تسجيل قانوني لحزبه عند مسجل الأحزاب في الخرطوم.. عند تقاطع البلدية والمك نمر.
٭.. ووفد كمال عبيد في أديس أبابا إنما كان يحدث أمبيكي .. فقط
٭ وعرمان ينظر من بعيد..
٭ وفي قاعة نيفاشا/ يوم ذهب وفد العلماء إلى هناك/ كان عرمان يدخل ويلقي بالتحية .. مدوية..
٭ والصمت يسود القاعة.. فالسودانيون هناك كلهم = حشد من كل المستويات = لا يتكرم واحد منهم برد تحية عرمان.. وكلهم ينظر إليه ببرود قاتل.
٭ والأسبوع الماضي عرمان يبقى بعيداً عن كمال عبيد ولم تكن هناك تحية وعرمان يذهب ليشكو عند أمبيكي.
٭ والصفحة الأخيرة من خطاب كمال عبيد الذي يقدمه لقيادات الوطني أمس تقول إنه
: لا حديث مع عقار إلا بعد أن يأتي إلينا هو يحمل (شهادة آخر صرفية) بعد فصله من جيش سلفا كير.
٭ وإلا بعد .. وإلا بعد..
٭.. والسودان يبدأ الخطوة الحقيقية.
(6)
٭ والأمر ليس نزوة.. فقبلها خطابات وفد كمال عبيد المقدمة إلى الوساطة الإفريقية كان بعضها يقول للسيد أمبيكي إن ما يعرفه السودان بداية للتفاوض هو
٭ فك الارتباط السياسي والعسكري لحركات التمرد مع حكومة جمهورية جنوب السودان.. وإلا .. لا نتفاوض
٭ والكف عن استخدام عبارات مثل (تحرير السودان) أو (قطاع الشمال).. وإلا.. لا تفاوض.
٭ ثم..
٭ انفتاح القوات المسلحة السودانية على كامل حدود السودان الدولية .. وإن السودان لا يتفاوض مع أحد حتى يضع جيشه حيث شاء.
٭ وأن يتقدم التمرد بكشوفات لأسماء منسوبيه من حاملي السلاح.. إن هو أراد (بعدها) التفاوض.
٭ ثم حصر وتسليم الأسلحة.
٭ و.. و..
٭ وعن (المدعو) عرمان حسب كلمات الخطاب يقول خطاب دكتور كمال عبيد الموجه لأمبيكي بتاريخ 82 يونيو 2102 إنه:
٭.. جاءت تصريحات المدعو ياسر عرمان مليئة كعادته بالخلط والمتناقضات وتحريف المعلومات لتضليل الرأي العام.. و(إن تصريحات) عرمان هي امتداد لاستشاراته الحمقاء التي قدمها لزملائه في حركة التمرد والتي صنعت معاناة المواطنين في جنوب النيل الأزرق وكردفان.. مستخدماً المعاناة هذه لطموحاته الشخصية التي يعرف أن قدراته الذاتية لا تؤهله لها.
(3)
٭ لا اتفاق إذن.. ولا تفاوض هناك.. مما يعني أنه لا خمسة وعشرون دولار = كما تقول بعض صحف الخرطوم = ولا عشرون كما يقول باقان في الجزيرة أمس..!! ولا شيء
٭.. وباقان يكذب.. لأنه يفقد الأرض تحت أقدامه
٭ والخرطوم تصدق وتطلق الحقائق = وتعلن أنها (لم) تتفاوض ابتداءً = لأن الخرطوم تعرف ما تفعل..
٭ وجلوس عبد الرحيم محمد حسين مع باقان له تفسير آخر نعود إليه
٭ لكن ما تحت عاصفة الكذب الآن هو
: جوبا التي ظلت تصر على أن يكون بند البترول هو الأول وليس البند الأمني تجد أن ما يبقى لديها لا يكفي للصراع شهراً واحداً.. وأن نفَسَها ينقطع
٭ .. وجوبا = وحتى تحتفظ بما تريد من هناك وتوهم الخرطوم أنها تنازلت من هنا = تذهب إلى لعبة الخداع القديمة
٭.. والقصة هي
: إعلان عن اتفاق يعيد ضخ النفط..
٭ .. والموافقة على تعويض السودان (8،3) مليار دولار تدفع (بعد) ثلاثة أعوام.
٭ وجوبا = وعبر بوابة السنوات هذه تحشو فم الخرطوم المفتوح للدولارات.. بكل ما تريد
٭ عودة الجنوبيين
٭ وحقوق التملك والإقامة.
٭ والجنسية للجنوبيين.
٭ وضخ النفط.
٭ والخرطوم كما تعتقد جوبا تنتظر .. وتنتظر
٭ وجوبا بأموال النفط = وكما أعلن باقان أمس في الجزيرة.. وكما قلنا نحن من قبل = تقوم بتشييد خط أنابيب آخر إلى ممباسا.
٭ حتى إذا حان موعد دفع الدولارات المليارية قدمت لنا جوبا قبضة تراب..!!
٭.. يكفي؟؟ لا..
٭ عندها تكون الحقوق الأربعة قد أصبحت راسخة لا نستطيع التراجع عنها
٭.. وباقان في قناة الجزيرة أمس يقول: اتفقنا..
٭ ويحدد سعراً لضخ النفط.. ويعلن وقتاً لتوقيع الاتفاق
٭.. ولا اتفاق في حقيقة الأمر ولا أرقام!!
٭ هذا عن لقاء باقان وعبد الرحيم..
٭ وفي الساعة ذاتها من ظهر أمس .. كمال عبيد يقدم خطاباً مكتوباً للمجلس القيادي للمؤتمر الوطني.
٭ وخطاب كمال لا ينفي الاتفاق مع عرمان.. الخطاب ينفي اللقاء ابتداءً ويعلن أن الخرطوم لن تجلس للتفاوض.. مجرد التفاوض.. مع الحركة الشعبية.. ولا مع قطاع الشمال إلا بعد ....!!
٭ .. إلا بعد أن يفض الجنوب احتضانه لما يُسمى قطاع الشمال
٭ وإن السودان لن يجلس للحديث مع (قطاع الشمال) إلا بعد أن يتخلى عرمان ومجموعته عن الاسم هذا..
٭.. وعن كلمة (تحرير السودان)..
٭ وإلا بعد أن يحصل عرمان على تسجيل قانوني لحزبه عند مسجل الأحزاب في الخرطوم.. عند تقاطع البلدية والمك نمر.
٭.. ووفد كمال عبيد في أديس أبابا إنما كان يحدث أمبيكي .. فقط
٭ وعرمان ينظر من بعيد..
٭ وفي قاعة نيفاشا/ يوم ذهب وفد العلماء إلى هناك/ كان عرمان يدخل ويلقي بالتحية .. مدوية..
٭ والصمت يسود القاعة.. فالسودانيون هناك كلهم = حشد من كل المستويات = لا يتكرم واحد منهم برد تحية عرمان.. وكلهم ينظر إليه ببرود قاتل.
٭ والأسبوع الماضي عرمان يبقى بعيداً عن كمال عبيد ولم تكن هناك تحية وعرمان يذهب ليشكو عند أمبيكي.
٭ والصفحة الأخيرة من خطاب كمال عبيد الذي يقدمه لقيادات الوطني أمس تقول إنه
: لا حديث مع عقار إلا بعد أن يأتي إلينا هو يحمل (شهادة آخر صرفية) بعد فصله من جيش سلفا كير.
٭ وإلا بعد .. وإلا بعد..
٭.. والسودان يبدأ الخطوة الحقيقية.
(6)
٭ والأمر ليس نزوة.. فقبلها خطابات وفد كمال عبيد المقدمة إلى الوساطة الإفريقية كان بعضها يقول للسيد أمبيكي إن ما يعرفه السودان بداية للتفاوض هو
٭ فك الارتباط السياسي والعسكري لحركات التمرد مع حكومة جمهورية جنوب السودان.. وإلا .. لا نتفاوض
٭ والكف عن استخدام عبارات مثل (تحرير السودان) أو (قطاع الشمال).. وإلا.. لا تفاوض.
٭ ثم..
٭ انفتاح القوات المسلحة السودانية على كامل حدود السودان الدولية .. وإن السودان لا يتفاوض مع أحد حتى يضع جيشه حيث شاء.
٭ وأن يتقدم التمرد بكشوفات لأسماء منسوبيه من حاملي السلاح.. إن هو أراد (بعدها) التفاوض.
٭ ثم حصر وتسليم الأسلحة.
٭ و.. و..
٭ وعن (المدعو) عرمان حسب كلمات الخطاب يقول خطاب دكتور كمال عبيد الموجه لأمبيكي بتاريخ 82 يونيو 2102 إنه:
٭.. جاءت تصريحات المدعو ياسر عرمان مليئة كعادته بالخلط والمتناقضات وتحريف المعلومات لتضليل الرأي العام.. و(إن تصريحات) عرمان هي امتداد لاستشاراته الحمقاء التي قدمها لزملائه في حركة التمرد والتي صنعت معاناة المواطنين في جنوب النيل الأزرق وكردفان.. مستخدماً المعاناة هذه لطموحاته الشخصية التي يعرف أن قدراته الذاتية لا تؤهله لها.
(3)
٭ لا اتفاق إذن.. ولا تفاوض هناك.. مما يعني أنه لا خمسة وعشرون دولار = كما تقول بعض صحف الخرطوم = ولا عشرون كما يقول باقان في الجزيرة أمس..!! ولا شيء
٭.. وباقان يكذب.. لأنه يفقد الأرض تحت أقدامه
٭ والخرطوم تصدق وتطلق الحقائق = وتعلن أنها (لم) تتفاوض ابتداءً = لأن الخرطوم تعرف ما تفعل..
٭ وجلوس عبد الرحيم محمد حسين مع باقان له تفسير آخر نعود إليه
٭ لكن ما تحت عاصفة الكذب الآن هو
: جوبا التي ظلت تصر على أن يكون بند البترول هو الأول وليس البند الأمني تجد أن ما يبقى لديها لا يكفي للصراع شهراً واحداً.. وأن نفَسَها ينقطع
٭ .. وجوبا = وحتى تحتفظ بما تريد من هناك وتوهم الخرطوم أنها تنازلت من هنا = تذهب إلى لعبة الخداع القديمة
٭.. والقصة هي
: إعلان عن اتفاق يعيد ضخ النفط..
٭ .. والموافقة على تعويض السودان (8،3) مليار دولار تدفع (بعد) ثلاثة أعوام.
٭ وجوبا = وعبر بوابة السنوات هذه تحشو فم الخرطوم المفتوح للدولارات.. بكل ما تريد
٭ عودة الجنوبيين
٭ وحقوق التملك والإقامة.
٭ والجنسية للجنوبيين.
٭ وضخ النفط.
٭ والخرطوم كما تعتقد جوبا تنتظر .. وتنتظر
٭ وجوبا بأموال النفط = وكما أعلن باقان أمس في الجزيرة.. وكما قلنا نحن من قبل = تقوم بتشييد خط أنابيب آخر إلى ممباسا.
٭ حتى إذا حان موعد دفع الدولارات المليارية قدمت لنا جوبا قبضة تراب..!!
٭.. يكفي؟؟ لا..
٭ عندها تكون الحقوق الأربعة قد أصبحت راسخة لا نستطيع التراجع عنها
شبيل الحريف- عدد المساهمات : 25
تاريخ التسجيل : 04/05/2011
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى