قصه موالمه

يوقال انا يومن وج]دو امرا عجوز لا ترا ومعها ابناها وهما يعيشان وحدهم وكان الولد يستحي انا يزهب معا امه في نفس الطريق وعند كبرت امه واصبحت علي وشك الوت تركت له ررساله وهيا يا ابني العزيز انا امك التي انت تستحي مني امام اصديقاك وكنتا عندما يروني اصدقاك تقول لهم انا هازي الخادمه اني يا ابني كما تعرف كنتو لا ارا بسبب اني عندما انجبتك لم تكن لديك اعين فان من فرحتي اخزت عيوني واعطوك اياها وانا اصبحت عميا وكل ما يوهمني انك الان تعيش[cy:             :cry

  

ولي وطن آليت ألاّ أبيعه
وألا أرى غيري له الدهر مالكا
عهدت به شرخ الشباب ونعمة
كنعمة قوم أصبحوا في ظلالكا
وحبَّبَ أوطان الرجال إليهم
مآرب قضاها الشباب هنالكا
إذا ذكروا أوطانهم ذكَّرتهم
عهود الصبا فيها فحنوا لذالكا

ارحب بالابن محمد علي باندقلي وبمشاركته القيمة ونتمنى ان يجزؤ حزوة كل الطلاب وهو رغم صغر سنة إلا انه يمتلك الشجاعة و الموهبة ربما تفوق ناس كبار اشجعك يا ابني والمضي قدما في المشاركة سوا كانت رياضية او اجتماعية او ادبية وحرك معك ناس هيمو وحتى ابيه وهوفة وسيسو انتم جيل المستقبل ... تحياتي لاسرتك الكريمة وخاصة الوالد الهلالابي الغيور

لك الشكر والتقدير

عمك / عبد العظيم محمد